لآ آنُگرَ بآنِي عشَقته يومُآ مَآ . . وَ مآ زَلتُ آحَبه حَتىّ آلآنُ . . . . وَلگنُيِ آؤگدُ لَگم بآنَهِ لَو عُآدِ بَي آلزمَنِ ~ فهو آلوحَيدِ آلذَيِ ؛- . . ، سَأمحِيهُ مَن ذَآگرتِي لآنه آلوحِيَد آلذيُ جَرحِنُي . . بقَدرِ مآ عَشِقتهُ