علمٍْ غرِورٍكْ ! عزِتي مآ لهإ‘ حدْ وليْ وِجه غيرٍ الوِدْ مآبي تشوِفه . . أيآ‘إمِْ صدكْ عدهإ‘ لآخرِ العد ونشوِف أنإ‘ ولآ أنت ؟ يلقى الحسوٍفهْ . .