| و اللهِ ما شرقتْ شمسٌ و لا غربتْ إلاَّ و ذكركَ مقرونًا بأنفاسي و ما خلوتُ إلى قومٍ أحدِّثهم إلاَّ و أنتَ حديثي بين جُلاَّسي و ما هممتُ لشربِ الكأْس مِنْ ظمأ إلاَّ رأيتُ خيالاً منكَ في كأسي