الموضوع: بين نارين ؟!
عرض مشاركة واحدة
قديم 31-01-2011, 07:54 AM   رقم المشاركة : 17
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )



اقتباس
لك جل احترامي على ماسطرته هناا فنحن دوما متشوقين لقلمك


غاليتي فوق الغيوم ...



ياهلا بالصمت آسفه لتآخري بالرد فأنا أمر بظرف نفسي



اقتباس
صدقيني انه من يخرج من خلف قضبان السجون يحمل بيده حقيبة همه


هم مجتمع لن يصدق بتوبته ولن يثقو فيه مهما فعل



فعلآ من الصعب اكتساب الثقه مجدآآ بعد ان فقدت


اقتباس
هم أسرة تعتبرة وسمة عار على جبينهاا جلست سنين وهو يعايش المر بسجنه


وهي تمحو ذاكرته من مخيلتهااا حتى تستطيع ان تقف من جديد على اقدامهاا


بعد ان سمعوا ورأو ما يخزهم ممن حولهم من الناس فبني ادم لايرحم وياكل وينهش في لحم اخيه


حتى يوردونه للمهالك ...


فكيف تريدين لهاؤلاء بعد ان تلقوا انواع الاسى من الناس بسبب ابنهم ان يستقبلوه بالاحضان


وهذا للاسف جهل وتعصب قبلي وتحجر عقلي


ولو أننا رأينا في حالنا كيف وكم نعصي الله في اليوم الواحد ثم نتوب ويتوب علينا


لكان عاملنا الناس بالمثل ما نحب ان يعاملنا الله فكلنا خطاءون وخير الخطاءون التوابون ...


فمن ستر عيوب الناس ستر الله عيوبه ومن عفى عن الناس عفى الله عنه ...


صحيح ان الأبن عندماا يخيب ضن ابيه به وعندما يرى الاب ان ابنه افرط بتربية ابيه


وضيعها بالهوى ان ذلك كالصاعقة على رأس ابيه ..



ليس احد كامل والمرء يخطئ وهذه ليست مصيبه كثر مايكون اصراره

واستمراره على الخطأ وهنا يأتي دور اسرته

في محاولة تقويمه بعودته الى الطريق الصحيح

وللاسف اغلب الاسر تتخلى عن مسؤليتها عند اول زله







اقتباس

فليس من السهل ان يضع الأبن رأس ابيه بالتراب

فالأب دوما يريد ابنائه من افضل مايكون


حتى يرفع بهم رأسه ويشمخ بهم ..

ولكن المقدر والمكتوب لابد ان يصير وهذا ما حدث ولا نستطيع تغير الواقع


فلابد ان نتقبل بأمر الله وننظر للخير فيه


وهاهو خرج من السجن وقد اخذ حقه من العذاب وقد تاب وعرف وتعلم من خطئه


وهذا هو الاهم فنحن ابناء اليوم وليس بالامس ..


من المفروض ان يحويه الاب بين جناحيه حتى يحويه المجتمع ويتقبله


فاذا الاب طرده فكيف يستقبله المجتمع ...
فقسوة القلوب دمار وضياع للابناء ...




كلام صحيح




اقتباس
هذا مالدي والله أعلم ..


شاكرين لك غاليتي على مجهودك الرائع ...



العفو عزيزتي انرتيني بهذه الاطلاله المتألقه والمتميزه

لك من االاعماق واافر شكري


ودمتِ بمحبه