لا تـسـألـوا عــن جــده الأمـطـارا لـكـنْ سـلـوا مَــنْ يـمـلكون قـرارا لا تـسـألـوا عـنـها الـسـيولَ فـإنـها قَـدَرٌ، ومَـنْ ذا يَـصْرف الأقـدارا؟