, عليً غفله منْ الجمْع , هربتُ اليهُ , بقلٍــــبـــٌ طيرٌ يضُجُ ابتهاجا,, من نجاتهً"", و مرعوبْ من حجاره تطارده ! عانقتْ عيناهً بوجلْ واستحياءْ " اخذتْ منهُ وثيقهُ تضمنْ ليً العيشْ برغدْ بينً دفيْ انـفاسهْ .. !!