أولا وأخيرا
الهلال.. والدول المتقدمة
محمد السياط
في الدول المتقدمة يتغير الرؤساء (الزعماء) وقد يتغير الحزب الحاكم بتغيّر الزعيم ومع ذلك تظل سياسة الدولة ونهجها ومبدأها ثابتاً كما هو، وهكذا هو حال نادي الهلال الذي عاصرت فيه عدة رؤساء منذ عام 1982م ذلك العام الذي شهد بدايتي مع الصحافة الرياضية وحتى توقفت عنها أواخر عام 2002م.. في تلك الفترة وجدت الهلاليين مبدؤهم واحد على قلب واحد لم تتغير سياسة النادي وتوجهاته بتغيّر الرئيس، وهذا أهم أسرار تميز الهلال واستمراره حاضرا وبقوة في كل المناسبات التي يشارك فيها إلا في حالات نادرة جدا.
والآن وقد عُدت للصحافة الرياضية من خلال هذه الجريدة التي تتلمذت فيها وترعرعت صحفيا بعد ابتعاد دام قرابة الثماني سنوات.. وجدت الهلال ما زال كما عهدته.. وجدت هلال الأمير عبد الرحمن بن مساعد هو نفسه هلال صاحب السمو الملكي الأمير هذلول بن عبد العزيز هو نفسه هلال الأمير الراحل عبد الله بن سعد (رحمه الله واسكنه فسيح جناته).. هو نفسه هلال عبد الرحمن بن سعيد و محمد مفتي وهلال الأمير خالد بن محمد.. وهلال الأمير بندر بن محمد وهلال الأمير سعود بن تركي وهلال الامير محمد الفيصل.. المبدأ ثابت والنهج كما هو والتوجه في التعاطي مع كل ما يخص هذا الكيان ما زال مثلما عرفته قبل سنين خلت.
إنها المبادئ التي رسخها مؤسس هذا الكيان الكبير شيخ الرياضيين الشيخ عبد الرحمن بن سعيد (متعه الله بالصحة والعافية) وهذا سر تميز الهلال وتفوقه حتى الآن، وأجزم بأن هذا النادي سيظل هكذا شامخا برجاله طالما حافظ على نهجه ومبدئه الذي يقوم على التنافس الشريف وحسن التعامل مع الآخرين وكذلك حسن النوايا التي أكد عليها شيخ الرياضيين غير مرة في أوقات سابقة مؤكدا أنها من أسرار تفوق الهلال واستمرارية تميزه.
بعد ثماني سنوات من الابتعاد وجدت أن هناك غاب من غاب، لكن الهلال ظل حاضرا لم يغب بل أصبح طاغيا في حضوره.. ولعل ما يميز الهلاليين عن سواهم التفافهم حول ناديهم ونبذ أي خلاف قد يتسبب في شق الصف الهلالي مع عدم الالتفات أو التأثر بمن يحاولون الاصطياد في الماء العكر وخير شاهد على ذلك المثالية الرائعة التي أبداها سمو رئيس النادي الأمير عبد الرحمن بن مساعد مؤخرا في التعاطي مع قضية معسكر الفئات السنية وكيف ألجم من حاولوا استغلال هذا الظرف الطارئ بشق الصف الهلالي وتعكير أجوائه، مما يؤكد مجددا أن هذا النادي كان ولازال وسيظل في أيد ٍ أمينة تحسن قيادته وتسير به على نهج القيادات السابقة حتى أصبح زعيما لأكبر قارات العالم.
على عَجلْ
غرد الهلال وحيدا بالصدارة وبفارق نقطي كبير مع فرصة كبيرة لتوسيع الفارق من خلال مباراتيه المؤجلتين فيما ترك للآخرين الضجيج!!
الهلال من أكثر الأندية تضررا من التحكيم ففي معظم مبارياته له أخطاء مؤثرة لم تحتسب ومع ذلك لم نشاهد أي تجمهر للاعبيه على الحكام بعد نهاية المباريات التي تضرر فريقهم فيها.
لعل مشاركتنا في نهائيات آسيا تعيد التوازن لمنتخبنا في تصنيفه العالمي بعد أن أصبحنا في المركز الواحد والثمانين.. هذا التصنيف الذي أعادنا كثيرا إلى الوراء وهذا بالطبع لا يليق بنا.. مما يجدر بنا أن نتساءل: أين أقوى دوري عربي ؟ وأين احترافنا ؟ وماذا كنا نفعل؟!!
يعجبني كثيرا رئيس نادي الشباب الأستاذ خالد البلطان حينما يتحدث بلغة تنم عن ثقة مطلقة ويؤكد ذلك حينما تتواكب أفعاله مع أقواله.
الأحداث المؤسفة التي حدثت مؤخرا وما صاحبها من تصرفات وتصاريح تجاوزت الخطوط الحمراء أعادتني للوراء حينما كان رئيس الهلال سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد غاضبا بعد نهاية أحد لقاءات الهلال ورفض الإدلاء بأي تصريح وقال: لا أرغب أن أتحدث حينما أكون غاضبا حتى لا أخطئ بحق أحد.. إنه درس نموذجي من هذا الرئيس المثالي أوردته هنا للتذكير لعل البعض يستفيد منه.
إن لم يكن هناك فريق على شاكلة هلال الموسم الماضي من حيث المستوى والانضباط والتعامل الاحترافي ونوعية المحترفين فإن جميع الفرق تبدو ذات مستويات متقاربة إلى حد كبير وبالتالي تبدو فرص الفوز متساوية لجميع الفرق دون استثناء.
أخطاء الحكام من حيث تأثيرها على النتائج لا تختلف بالوقت الراهن عما كانت عليه سابقا لكن الذي اختلف في الفترة الأخيرة هو دقة النقل التلفزيوني في إثبات هذه الأخطاء وكذلك تحليلها من قبل مراقبين مختصين وهذا ما لم يكن متوافرا فيما مضى.
الكل أجمع على أن فريق التعاون ظُلم أولا ً في تلك المباراة « القضية « لكن الضجيج الذي حدث صدر من الطرف الآخر فقط!!
المكاشفة والمصارحة التي تمت من قبل رئيس لجنة الحكام الرئيسية عمر المهنا في عرض الأخطاء السلبية للحكام ومواجهتهم بأخطائهم مدعاة للتفاؤل بمستقبل تحكيمي أفضل في المباريات القادمة وهذا يحسب لرئيس اللجنة.
يقول البعض.. حينما يسجل ياسر القحطاني: عاد ياسر.. وحينما يغيب عن التهديف ولو في مباراة واحدة يقولون: هبط مستواه..!! الله يعينك يا ياسر.
وبعض آخر يقلقهم توهج ياسر القحطاني بشكل غير طبيعي لأنهم يرون فيه (ترمومتر) الهلال والعلامة الفارقة فيه لذا لن يكفوا عن ملاحقته واتهامه سعيا للتأثير أو القضاء عليه كلاعب.. مثل هذه (الحرب) ليست جديدة على موهوبي الهلال وأبرز نجومه، لذا فإن أبلغ رد على أولئك في أرض الملعب كما يفعل الكاسر هذه الآونة وكما فعل سامي الجابر ومن سبقوه في وقت مضي وهذا ديدن الكبار.. لا يتأثرون.
من حق طرفي قضية المنشطات التي أثارها سمو رئيس النصر أن يتم التحقيق فيها بشكل دقيق وجاد للغاية وإن كنت أتحفظ على الكيفية التي أثيرت بها هذه القضية.. ولكن يبقى الأهم محاسبة المخطئ مهما يكن سواء كان المدعى عليه أو المدعي، فالقضية خطيرة للغاية ولا يجب السكوت عليها أو التهاون في نتائجها.
هل يعتبر تقديم شكوى أو مظلمة عبر ذلك «البرنامج المشبوه» إجراء رسمي.. بمعنى هل بإمكان أي رئيس ناد أو إداري أو مدرب أو لاعب لديه شكوى أن يتقدم بها لمثل هذا البرنامج فتقبل ويتم التفاعل معها رسميا؟!!
هذه المرة استنجد المدرب بسفارة بلاده.. وأخشى ما أخشاه أن يتطور الأمر مستقبلا فيصل لجهات أعلى!!
بصريح العبارة
ولله في خلقه شؤون.. يا.. الأخضر..!!
عبد الملك المالكي
** لله في خلقه شؤون؛ لم أردد غيرها وأنا أتابع (العجب العجاب) من درر (نُقاد الحاضر والباد)، فبعد أن شرع مسؤولو الرياضة في المملكة، وتحديداً سمو الرئيس العام وسمو نائبه في حث (النقاد) على التأني في الطرح (الناقد) واستحضار (المحبب) منه خاصة ومنتخبنا يقف على بُعد (أيام) من المعترك الآسيوي في الدوحة).. لا لشيء تضيفه حناجرهم (لا بُح صوتها) يخشاه مسؤول، أو يتحسس من قوله أو رقيب، بقدر ما يفرضه الواقع من تلمس الحس الوطني من جانب واستشعار مقولة لكل مقام مقال.. هكذا بكل وضوح و.. اختصار..!!
** لكنها التجارب التي أُستنتج منها سابقاً أن (العيار) اللي ما يصيب (يدوش)، ونحن اليوم لا نحتمل مزيداً من الأعيرة (الفشنك)، التي حتماً ستدوش عمل كل من حولها وليس المعنيون بالأمر فقط.. وهنا أيضا قد يقول قائل: ألهذا الحد تضيق (الصدور) في مجتمعنا الرياضي بما تحمله مكنونات (نُقاد الطالعة والنازلة)، فأجيب أيضا بشواهد عصر حدثت في مثل هكذا توقيت يتبعه استحقاق بطولي، فكم من كلمة قالت لصاحبها (دعني)، كلمة (قتلت) أو بعبارة أكثر إنصافا (أجهضت) حُلماً قاب منتخبنا قوسين أو أدنى من تحقيقه، وكلنا يذكر (الحواديت) التي تفرد بعض منسوبي الإعلام في سردها من خلافات بين (نجوم) تصل حد العراك، وهي في الحقيقة من نسج الخيال..!!
** في الماضي القريب وفي البطولة ذاتها وفي نُسخة 2007م كان الهجوم مركزاً على (أنجوس) الذي أعتبر إعلاميا فاشلاً منذ لحظة تسلمه دفة الأخضر الفنية، الأمر الذي أدى تكرار مشهده إلى (اهتزاز) الثقة بين أهم عناصر الأخضر (المدرب واللاعبين) وهما العتاد اللذان يراهن على توافقه إيجاباً كل منتخب يرنو لحصد الذهب، لقد كانت (سيرة أنجوس) حينها الذريعة التي فتحت نوافذ (النقد) مشرعة دون حسيب أو رقيب، حتى فقد اللاعبون (ثقتهم) في مدربهم، فكان مجرد وصوله بالأخضر للنهائي أمام العراق (إنجاز) وجد ذريعة (الاكتفاء) من بعض اللاعبين على اعتبار أن مدربهم (فاشل) كما صوره الإعلام.. الصورة التي استقرت سلباً في (حاضرة اللاوعي) عند اللاعب والجمهور في آن واحد.. والسبب.. سطوة الإعلام وسياطه..!!
** اليوم؛ نسمع هذا (يصيح).. أين نور؟.. وذاك يصرخ أين ريان؟.. وآخر يستهجن (تأخذون لاعبينا صُحاح.. وتردونهم مصابين أتراح).. فيما يستصرخ رابع.. وش أنجولا حتى نجرب معها.. أليست أنجولا بلداً إفريقيا صرفاً ونحن نستعد لبطولة آسيا..!!
** ولأن الحماقة من قبل قد قيل إنها أعيت من يداويها.. فلا تثريب أن نرى ونسمع مثل تلك (الأطروحات) التي لا ترقى حتى لمجرد (رأي) قد نختلف أو نتفق معه.. لكن؛ نقول للقائمين على الرياضة في بلدنا الحبيب، وللأجهزة الفنية والإدارية ونجوم الأخضر.. (هذا بلا أخوك يا عبيد).. هذا (العمى) بعينه، ولن أقول (العور)، فالعور له عين يرى بها وبصيرة يحدث بها عقله وقلبه؛ وهؤلاء لا كثر الله سوادهم (لا بصر.. ولا بصيرة).. ولا نملك إلا الدعاء بالتوفيق للأخضر ونجومه الليلة في لقائهم (التجريبي) أمام أنجولا.. وأن نبارك لقادتنا وشعبنا محتفلين باستعادة (المجد الآسيوي) قريباً بإذن الله تعالى.. أما صبرنا وصبركم على (نُقاد الغفلة) مبدأه ومنتهاه إيماننا الراسخ بأن.. لله في خلقه شؤون..!!
رباعي المهايط.. ونحيبهم و...!!
مدعي (الغيرة) على رياضة الوطن من مروجي (الإشاعات) ضد نجومه وهم مقبلين على أهم استحقاق قاري، ومعاونيهم من (الانّاويين) من رباعي (المهايطيين) القدامى وخامسهم نحيبهم في برنامج (الفتنة) ومن يقتفي (ضمناً أو علناً) نهجهم ويقتفي أثرهم ويتستر ب (البكاء والعويل) اللبن المسكوب.. أقول لهم بلسان حال الشرفاء ممن بُعرفون وتعرف (مواقفهم) عند الشدائد: موتوا بغيظكم فأخضر الوطن سيفُرح بإذن الله قلوب (خضراء)، لا تعرف الخبث والكيد والبغضاء؛ قلوب تقف بجانب منتخبات الوطن في السراء والضراء، أما (نحيبكم) و(نعيق) كبيركم.. فلا يكدر صفو الماء كما قال دليلكم في (النفاق والتلون) :.. يا ضفدع نقي ما تنقين، لا الماء تكدرين ولا الشرب تمنعين..!!
خذ..عِلم..!!
ترى هل تُفّعل آليات (الثواب والعقاب) على مُطلقي (الشائعات) بحزم (يفوق الغرامات المالية)؛ حزمٌ يعيد التوازن لكرتنا ويخرجها من دائرة (المجاملات) لهذا أو ذاك.. أم تدخل رياضتنا مراحل ال((gen- pets.. الجين بيتس.. التي تعرف بأنها (دمية) تتنفس وتتغذي وتتحرك أيضا ولا (روح) فيها.. لمجرد السماح لكل (أفاك) أن يُطلق من الشائعات والافتراءات بصفته (الاعتبارية) ما لا يرضاه عقل ولا منطق ولا حتى مجرد نقل..!!
** لأن التدميري يعرف كيف (يضحك) على السُذّج فقط.. خرج (بوعود الزيف) كالعادة على الملأ.. ولكنه نسي أن الله قد توعد الكذاب الذي يكذب ويتحرى الكذب بأنه يكتب عند الله (كذاباً) ثم بفضحه على رؤوس الأشهاد.. حتى غدا مضرب مثل في (الركب) كما يسميها (تمليحاً) الجمهور المغلوب على أمره..!!
** لأنهم (جبناء) وتضيق صدورهم عن قول الحق فضلاً عن اتباعه.. فلن يضير الجزيرة المؤسسة الصحفية الرائدة (عبثهم) على الهواء فبين أشيمط متشدق، ومنافق متصابٍ وأرجوز بهلول، ومكتئب منفعل على الدوام.. يقودهم فوق الهواء (مطرود مذموم) في ربعه، ومن تحته (عيّل) ينفث بريح داعميه.. فلا تثريب أن كان خراجهم (فتنه وقبح) أضحت أجندتها (المؤدلجة) فاضحة وواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار..!!
** شيخ الرياضيين الشيخ عبدالرحمن بن سعيد يقض مضجعهم مع كل (همساته) وكأنما يحرك السواكن ويسكن المتحرك في قلوب المرجفين في الأرض؛ لهذا الشيخ الرياضي الكبير ذا القلب الأبيض الصادق تكريم في كل بلد ومحفل، يجعلنا كرياضيين نفخر به بيننا وندعو الله له دوما بمزيد من الصحة والعافية وطول العمر. آمين.
ضربة حرة..!!
إذا كان الصبر مُرّاً فعاقبته حلوة.
فواصل
المشرف على قدم الوحدة حاتم خيمي قال إن ناديه يجري مفاوضات مع لاعبين أجانب حالياً واقترب من الحسم معهم وإذا تمت الصفقة فسيغير هؤلاء الأجانب مفهوم اللاعبين الأجانب في تاريخ الوحدة. هذا التصريح أدخل السرور إلى قلوب الوحداويين ورفع تطلعاتهم بشكل كبير.
موقف إدارة ولاعبي الهلال في مختلف الألعاب من زميلهم خالد الرشيد الذي يعاني حالياً في أحد المستشفيات هو موقف رجولي وإنساني كبير وغير مستغرب. وهكذا يجب أن تكون مواقف الأندية مع لاعبيها.
سوف تزدحم فنادق وملاعب دولة الإمارات خلال المرحلة القادمة بالفرق السعودية التي قرَّرت بشكل جماعي إقامة معسكرات تدريبية هناك خلال فترة التوقف الحالية وقبيل استئناف الدوري وبطولة كأس ولي العهد.
اليوم سوف تكون البروفة الأخيرة لمنتخبنا قبل دخوله معترك البطولة الآسيوية، حيث يلتقي بالمنتخب الأنجولي في مباراة ودية ستكون تحت أنظار الجميع للاطمئنان على مستوى الأخضر قبل السفر إلى الدوحة.
الوطنية ليست كلمات يتشدَّق بها البعض أو عبارات إنشائية، بل هي ممارسة في المقام الأول تستهدف مصلحة الوطن. وعندما تكون الممارسة متناقضة عن الكلمات والعبارات الإنشائية فلا بد أن هناك خللاً كبيراً.
انتهاج بعض النقاد وبخاصة بعض المدربين الوطنيين أسلوب النقد غير المتوازن مع مدرب المنتخب بيسيرو ومهاجمته على طول الخط ليس له ما يبرره ويضعف من قبول هؤلاء لدى المتلقي لأنه يوحي بتحامل كبير وعدم موضوعية في النقد. فهل يراجع هؤلاء النقاد أنفسهم حتى يكونوا أكثر قبولاً لدى المتابعين؟
ورطة النصر المالية مع مدربيه ولاعبيه الأجانب تعود إلى صيغة العقود التي تبرمها الإدارة مع هؤلاء والتي يلاحظ عليها المبالغة الكبيرة والمهولة في أقيامها المالية مما يؤكّد أن تلك العقود لم تراجع من قبل خبراء ماليين أو قانونيين. وذلك ما يشير إلى أن السماسرة كان لهم دور كبير في رفع قيم تلك العقود والاستفادة من أسلوب التعاقد النصراوي بتحقيق مكاسب كبيرة.
صح لسانك
هزازي مشغول بالسيارات الفارهة
مانويل جوزيه
- اللوم على اللي طلعها برأسه
سنحقق البطولات بنور ورفاقه
أوليفيرا
- ركّز على نور فالسعيد من اتعظ بغيره
النهضة يخطط لمعسكر في أوروبا
عنوان صحفي
- لا ينسون أدوات التزلج على الجليد
الكاريكاتير