منتديات الـــود - عرض مشاركة واحدة - نقــآآآش عن البطآلهـ وعدم توفر وضآآآآئف للبنـآت وخآصة الشرقيهـ؟

الاصدقاء · 01-01-2011, 11:13 AM

.

احي الاخت صاحبة الموضوع
واحي الغيرة والحمية والاخلاص ..
في الاخت العزيزة والقديرة "في صمتها حكاية"
، .. واحي الجميع

واود ان اقول ..
ان الامور، .. الحياة، ..
يحتاجوا للروية .. وسعة الصدر
عليه الصلاة والسلام يقول :
" ما كان الرفق في شئ الا زانه .. "

واود ان اقول ..
اننا بحاجة لصدق الايمان والتوكل على الله
وان بعد الاخذ بالاسباب، فالامور .. مرهونة بحكمته وارداته

والتي قد تبدو قاسية، .. وحتى ظالمة في بعض الاحيان
لكن .. انما لجهل منا، وابتلاء منه لنا فيها

فالله سبحانه وتعالى .. لا يقدر الا خيرا
وما ابلغ في ذلك، ..
من قصة موسى عليه السلام مع الخضر .. في سورة الكهف

وانا اقول هالكلام ..
في سياق عمل المراة .. ووفرة الوظائف

.

صح، ..

قد تبدو مشاركتي الاولى لمن يتسموا بالجدية .. والرسمية
ان فيها شئ من الاستفذاذ

وعلى اني كنت ارمي لشئ "جاد" من خلال اسلوبي
- بخلاف ان فيه شئ من الدعابة، شخصيا، احبذها في هالمقام -
الا انه تبادرني .. امكانية اساءة تلقيها بمفهوم " استفزازي"

لكني وجدت، ان حتى في ظله ..
سيبقى استفزاز حميد .. يخدم الموضوع
.. ويثريه، باذنه

ولعلي، ..

كنت اقصد به صاحبة الموضوع اكثر من اي عضو اخر

رغبة في ..
تحفيذ تاملها وتفكيرها .. ونقاشها فيما اثارته

.

نرجع لرائي .. ووجهة نظري
نرجع للبعد الجاد اللي قصدته فيما كتبت بمشاركتي الاولى

وهو ان ..

ما من وظيفة اسمى واكفاء للمراة ..
من ان تكون زوجة .. وام صالحة

وعارف انه مع تفشي الجهل والحماقة في مجتمعنا ..
في من قد يتبادرني بعبارة غبية دارجة، ويقولي :
"هالكلام، ومُثلك العليا، باي مصرف/ بنك اصرفها"

لكن ..

ان يعم الخطأ، لا يجعله صواب .. او صحيح

فما تردت اوضاعنا، الا بالعقليات والنفوس ..
الواهنة والعاجزة عن قول وفعل الحق .. والتمسك به
(الخط وضع، لاننا اعراب بليغين في القول ..
لكن في النهاية نحتكم لاهوائنا)

في النهاية، ..
اتفق معكن
.. من ان الزمن، زمن ابتلاء

خاصة، في ظل المفهوم الغربي .. المادي لزخرف الحياة
والراس مالي .. للقدرة على تمويل نوعيه هالحياة

ورائي، ..

ان تتقصى المراة بالمقام الاول ..
ان تكون انموذج للصلاح .. بين من حولها .. وفي مجتمعها
بما يؤهلها لان تكون ..
زوجة مطلوبة من رجل صالح

ثم، ..

واذا قدر الله، وتيسر لها، ..
فرصة وظيفة .. للكسب المادي،
بما لا يتعارض مع مسعاها الاول،
فدعواتي لها، .. والله يوفقها

عشان نكون واضحين،
المقصود من الصلاح،
وصلاح المراة تحديدا .. حيث انها موضع حديثنا

فما اقصد "سجادة" .. و"سبحة"
فهذا البعد من الصلاح .. بين العبد وربه
ولا يمس من حوله الا "ظاهريا"
(ولو اقدر احط اكثر من خط تحت "الا" كان حطيت،
لان ما اكثر السذج في الدين والمخدوعين بانفسهم في مجتمعنا الاعرابي)

المقصود من الصلاح ..
ما ينعكس مباشرة على الحياة الدنيا

فالحياة ما وجدت الا لنحياها

وعليه الصلاة والسلام يقول :
"المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لايألف ولايؤلف، وخير الناس انفعهم للناس"

والله اعلم في حديث اخر :
"احب الناس الى الله تعالى، انفعهم للناس .."

اظني تجاوزت حدودي في الاطالة

لكن احب اعتذر .. ان سيئ فهمي،
وان اتمنى التوفيق .. لكن جميعا

، .. شكرا

.

01-01-2011, 11:13 AM	رقم المشاركة : 8
الاصدقاء ( وِد لامِـــع ) اوسمتي مجموع الاوسمة: 1	سلامة البك "انسة انجليزي"، لك .. تئبرينا انتي خيتو . احي الاخت صاحبة الموضوع واحي الغيرة والحمية والاخلاص .. في الاخت العزيزة والقديرة "في صمتها حكاية" ، .. واحي الجميع واود ان اقول .. ان الامور، .. الحياة، .. يحتاجوا للروية .. وسعة الصدر عليه الصلاة والسلام يقول : " ما كان الرفق في شئ الا زانه .. " واود ان اقول .. اننا بحاجة لصدق الايمان والتوكل على الله وان بعد الاخذ بالاسباب، فالامور .. مرهونة بحكمته وارداته والتي قد تبدو قاسية، .. وحتى ظالمة في بعض الاحيان لكن .. انما لجهل منا، وابتلاء منه لنا فيها فالله سبحانه وتعالى .. لا يقدر الا خيرا وما ابلغ في ذلك، .. من قصة موسى عليه السلام مع الخضر .. في سورة الكهف وانا اقول هالكلام .. في سياق عمل المراة .. ووفرة الوظائف . . صح، .. قد تبدو مشاركتي الاولى لمن يتسموا بالجدية .. والرسمية ان فيها شئ من الاستفذاذ وعلى اني كنت ارمي لشئ "جاد" من خلال اسلوبي - بخلاف ان فيه شئ من الدعابة، شخصيا، احبذها في هالمقام - الا انه تبادرني .. امكانية اساءة تلقيها بمفهوم " استفزازي" لكني وجدت، ان حتى في ظله .. سيبقى استفزاز حميد .. يخدم الموضوع .. ويثريه، باذنه ولعلي، .. كنت اقصد به صاحبة الموضوع اكثر من اي عضو اخر رغبة في .. تحفيذ تاملها وتفكيرها .. ونقاشها فيما اثارته . . نرجع لرائي .. ووجهة نظري نرجع للبعد الجاد اللي قصدته فيما كتبت بمشاركتي الاولى وهو ان .. ما من وظيفة اسمى واكفاء للمراة .. من ان تكون زوجة .. وام صالحة وعارف انه مع تفشي الجهل والحماقة في مجتمعنا .. في من قد يتبادرني بعبارة غبية دارجة، ويقولي : "هالكلام، ومُثلك العليا، باي مصرف/ بنك اصرفها" لكن .. ان يعم الخطأ، لا يجعله صواب .. او صحيح فما تردت اوضاعنا، الا بالعقليات والنفوس .. الواهنة والعاجزة عن قول وفعل الحق .. والتمسك به (الخط وضع، لاننا اعراب بليغين في القول .. لكن في النهاية نحتكم لاهوائنا) في النهاية، .. اتفق معكن .. من ان الزمن، زمن ابتلاء خاصة، في ظل المفهوم الغربي .. المادي لزخرف الحياة والراس مالي .. للقدرة على تمويل نوعيه هالحياة ورائي، .. ان تتقصى المراة بالمقام الاول .. ان تكون انموذج للصلاح .. بين من حولها .. وفي مجتمعها بما يؤهلها لان تكون .. زوجة مطلوبة من رجل صالح ثم، .. واذا قدر الله، وتيسر لها، .. فرصة وظيفة .. للكسب المادي، بما لا يتعارض مع مسعاها الاول، فدعواتي لها، .. والله يوفقها عشان نكون واضحين، المقصود من الصلاح، وصلاح المراة تحديدا .. حيث انها موضع حديثنا فما اقصد "سجادة" .. و"سبحة" فهذا البعد من الصلاح .. بين العبد وربه ولا يمس من حوله الا "ظاهريا" (ولو اقدر احط اكثر من خط تحت "الا" كان حطيت، لان ما اكثر السذج في الدين والمخدوعين بانفسهم في مجتمعنا الاعرابي) المقصود من الصلاح .. ما ينعكس مباشرة على الحياة الدنيا فالحياة ما وجدت الا لنحياها وعليه الصلاة والسلام يقول : "المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لايألف ولايؤلف، وخير الناس انفعهم للناس" والله اعلم في حديث اخر : "احب الناس الى الله تعالى، انفعهم للناس .." اظني تجاوزت حدودي في الاطالة لكن احب اعتذر .. ان سيئ فهمي، وان اتمنى التوفيق .. لكن جميعا ، .. شكرا .