بين تكتكه الساعه وصوت الفرخ المعشش بنوافذ ذكرياتي "
تسحبني الساعه وابقي كما انا عليه " انتظر صفاره الانذار .
لاحياه فيني لكن العيش خارجا ينبضني لازفر
في دفتر الايام وساوس ومخاوف الغيب والغد .
شفت قوه تاثيرك " تطحني طحن الرحي ...
ف يد عجوز تراجف عوقُ بيمناها
سقى الله ديرة ابوي بوبل الامطاري
مثل ماسقى حبه عروقي بالفرح
كم نبضة شوق تفز لطاري-
تزيل الهم وتبري الجرح
مع الاعتذار من شاعرتها