// وليسَ شبيِهاً للبَدرِ في إتساعِه ليلَةُ تمَامِـهِ إلا عينان ِ إعْتلتَا وَجهَاً عَشقُتُ تفاصِيلُه بـعـَد أن عَشِقتُ الرُوح الحَامِلـه لِـذاكَ الـجَـسـد . //