فَمَانْ الحِلْمْ ، مِثَل اللِيِ زَرَعْتَه فِيّ عُيُونْ الهَايِمِينْ ورِحْتْ .. فَمَانْ الوَحَّشَه الِليِ مِنْ غِيَابكِ / تِحْرِقْ "ضُلُوعِي"