إن أرَدت الحَق وَالحَدِيثُ لكَ استَاذ ( أحمَد التّمِيمِي ) .. فَأن الحَكَم ( اليَمَنِي ) الَّذِي أرَى
أنه لَيسَ فِي مِستَوَى الحَدَث وَالمُبَارَاة النِّهَائِيَّة .. فَأنه مَالَ وَإنحَاز للكوَيتِيينَ بِشَكِلٍ وَاضِح
وَقَد يَكُون صَحِيح كَمَا ذَكَرت لأنَّنَا هَزَمنَاهُم بِالأربَعَة فِي الإفتِتَاح وَأمَام مَن؟!
أمَام رَئِيس جمهُورِيَّتهُم ( عَلَي عَبدَالله صَالِح الزّيدِي ) ..
قَد يَكُون حَمَلَ شَيء من الكَرَاهِيَة بِالنِّسبَة لَنَا بفِعل تِلك الهَزِيمَة النَّكرَاء وَأرَاد أن يُهدِي
البطُولَة للكُوَيتِيينَ..ولَكِن مَاذَا نَفعَل سِوَى أن نُحمِدُ اللهُ..سِوَى أن نَشكره عَلَى كُل حَال؟!
/
/
إنتـَـــر