سطام أن تحدثنا من الأحداق فقد يطول الحديث فنرحل بها إلى صمت البحر فهو وحده من يدخل بداخلها دون أن تشع ربهِ ويقراء تفاصيلها وكل ما يتوارى خلفها من الألم والأنين. جعلتني أقراء حروفك مراراً وكأنها إشراقه ألبست سطوري ثوب الفرح دمت ماطر الناي