مَا جْيْتْ آبيْ مَدْ اليْـدْيْـنْ الشْحْـوحَهْ ولاجْيْتْ ضَـامْيْ فْيْ رْجآ الغْيْرْ يْسقْيْه سَـرّتْنْيْ آقْـــدآرْ الّـيَالْ اللحْوْحَـهْ لَوْ كْآنْ مَسْرايَهْ عَلَىْ شَيْ مآبْيْه