الطَالِبَة المُؤدَّبَة لاتَجرُؤ عَلَى ضَرب مُعَلّمَتُهَا مَهمَا صَدَرَ مِنَهَا ولَكِن يَبدُو وَاللهُ أعلَمِ ..
أن هَؤلاء الطَّالِبَات الثَّلاث لَدَيهُن ( أخلاق مَنقُوصَة ) .. وَبِحَاجَة لِتَنمِيَتُهَا ..
كَي لاتُسَوِّلُ لَهُن أنفُسهِن مُستَقبَلاُ بـ( الإعتِدَاء )عَلَى المُعَلّمَات أوغَيرهُن من النَّاس ..
وَأقِفُ هَنَا؟!
/
/
إنتـَـــر