عِيدُكِ مُبَارَك قبل كُل شَيء..وشَيء جَمِيل أن نَرَاكِ فِي بَيتُنَا أقصُد قِسم القَضَايَا السَّاخِنَة
الَّذِي هُوَ مِنكِ وَلَكِ..وَإذَا مَا أرَدتِ التَّدقِيق وَالتَّمحِيص فِي مثل هَذِهِ (المُسَلسَلات) الهَابِطَة
سَوفَ تتعبِي كَثِيراً .. سَوفَ لايقِطُّ لَكِ جَفَن .. لأن مُعظَم المُخرجِين لايُحرِصُوا ..
عَلَى تَقدِيم عَمَل نَافِع للأمَّة .. بِقَدر مَايُحرِصُوا عَلَى تَقدِيم مَاهُو مُربِح من النَّاحِيَة المَادِيَّة
ولَكِن اللوم كُل اللوم يَقَع عَلَى ( وزَارَات الإعلام ) الَّتِي تَسمَح بمثل هَيك ( مُسَلسَلات ) ..
ومَاشَابَهُهَا!!
/
/
إنتـَــــر
الأستاذه ( ثَرثَرَة غَيْمَة ) ..
إذا كان لـ ( العِيدُ ) فرحة مع الآخرين ..
فإنه معكِ شعور أجمل؟
إحساس مختلف؟
أتعلمِي لِمَاذا؟!
/
/
لأنكِ لستِ كالآخرين ..
بإختصار شديد ..
وشديد جداً ..
انتِ ( العِيد ) ..
فماذا أكثر!!
.