.‘ ‘. فَهَد طُوقتْ بِالجَمال والنْبض المُرّهفْ مُذهلٌ أنتْ والربْ إِحِساسُك لآمس شِيئاً مَا بداخلي تَسارعَتْ معها دَقَات القَلبْ فمكَثَت هُنا طَويلاً جِداً و جِداً تقدِيرِي لكْ يً الفريدِي !