عرض مشاركة واحدة
قديم 07-11-2010, 10:30 PM   رقم المشاركة : 1
حدود آلكمآآآل
( مشرفة النواعم والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية حدود آلكمآآآل
تمضي الأيــام ولاندري عن المكــــتوب...

(بسم الله الرحمن الرحيم)

تَمْضِيْ الْأَيَآمْ وَلآَ نَدْرِيْ عَنْ الْمَكْتُوُبْ...!




وَتَمْضِيَ الْأيْآمْ●●
رُبَّمَا بَقِيَ لَنَا ثَوَانِيِ دَقَائِقَ سَاعَاتٍ آيَّامٍ آشْهُرِ سِنِيْنَ
إلَىَّ مَتَىَ وَالْآيَآمَ تَسْرِقْنَا وَنَحْنُ فِيْ غَفْلَهٍ
هَذَا مَهْمُوُمٌ وَهَذَا حَزِيِنْ وَهَذَا فَقَدْ الْأمَلِ وَهَذَا يَشْتَكِيْ
وَهَذَا وَهَذَا..؟؟!!
آنْتَ تَتَنَفَّسْ آنْتَ مُعَافَىً آنْتَ سَلِيْمٍ الْعَقْلِ إذَاً الْدُّنْيَا بِخَيْرٍ
وَالْلَّهُ إحْنَا بِخَيْرٍ وَسِعَ صَدْرَكَ وَخَلِّيْ قَلْبِكَ كبّيّيّيّيّيّيّيّييِيّرِ●●




وَتَمْضِيَ الْأيْآمْ ●●
قَطَعْنَا صِلَةُ الَآرْحَامِ هُمْ لايَزُورَنا وَنَحْنُ لَمْ نُبَادِرَ بِالِزِيَارِهُ
لِلْكُلِّ ظُرُوْفِهِ مَاذَا تَنْتَظِرْ آنّ يَزَوَرُّوكَ حَتَّىَ تَرُدَّ الزِّيَارَهْ
قَدْ تَكُوْنُ ظُرُوْفِهِمُ هِيَ مَا آبِعِدَتِهُمْ لَآَ نَعْرِفُ أحْوَالَهُمْ
لِنَسْأَلَ عَنْهُمْ.
وَمَا أجَمَلٌ التَّوَاصُلِ وَالْتَّرَاحُمِ كُنْ شَمْعَةً لَآَ تَنْطَفِيِ وَاشْعِلُ الْمَحَبَّهْ



فَأَنَّ فِيْ ذَلِكَ بَرَكَةِ بِالْرِّزْقِ وَالْعُمْرُ●●




وَعَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلا قَالَ : يَا رَسُـوَلِّ الْلَّهِ إِنَّ لِيَ قَرَابَةً أَصْلُهُـمْ وَيَقْطَعُوْنَنِيْ ، وَأَحْسَنُ إِلَيْهِمْ وَيُسِيؤُونَ إِلَيَّ ، وَأَحْلُمُ عَلَيْهِمْ وَيَجْهَلُوْنَ عَلَيَّ فَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفَهُمْ الْمَلُّ وَلَا يُزَالُ مَعَكَ مِنْ الْلَّهِ ظَهِيْرٌ عَلَيْهِمْ مَا دُمْتَ عَلَىَ ذَلِكَ ] . رَوَاهُ مُسْلِمٌ .









وَتَمْضِيَ الْأيْآمْ ●●
نَقْضِيَ مُعْظَمَ وَقْتِناا عَلَىَ الْنِّتِّ
مِنَّا مَنْ يَقْضِيَ وَقْتَهُ بِمَا لَا يَنْفَعُ
وَمِنَّا مَنْ يَكْتُبُ أوْ يُنْسَخَ وَيُلْصَقَ
فَأَذَا آرَدْنَا إضَافَةً مَوْضُوْعٌ فَهُنَااكَ خَيَارَاتْ إرْسَالِ وَالْمُعَايَنّهُ
انْتَظِرْ هَلْ مَا كُتِبناهـ؟؟
شااااهدِ لَنَا أوْ عَلَينااا؟
لِنُسَجِّلْ دُخُوْلِ يَتْرُكُ آثَرٌ طَيِّبٌ وَلْيَكُنْ كُـ الْعِطْرِ
يَفُوْحُسَــ نَمُوْتُ وَيَبْقَىَ مَا كَتَبْنَا
سَنَزْرَعُ مَا يَسُرُّنَا فِيْ الْآَخِرَهِ حَصَدَهُ●●





وَتَمْضِيَ الْأيْآمْ ●●
هُنَاكَ مِنْ أخْطِئَ بِحَقِّنَا وجَرِحِنَآً وَمَرَّ الْوَقْتُ وَقَسَتْ الَقَلَوْوْبّ
سْنَغْفّرِ لَهُمْ وَنُبَادِرَ الْسَّيِّئَةَ الْحَسَنَهْ وَنَمْسَحَهَا بِطِيبَنَآً
وَهُنَاكَ مَنْ هُمْ حَوْلَنَآِ وُلَآ نَشْعُرُ بِهِمْ وَجُوْدُهُمُ كَعَدَمِهِ
لَمَّآ فَقَدْنَا لَذَّةٍ الْحَدِيْثِ وَالْجُلُوْسَ مَعَ بَعْضٍ
أصِبُحِنَآً كَالْغُرَبَآءِ سَــ نَحَتَوِيْهُمْ وَنُشْعِرَهُمْ بِوُجُودْنَآً
سَــ نَغَمْرِهُمْ بِالْمَحَبَّهْ وَسَتُلَيِّنَ قُلُوْبِهِمْ فَهُمْ جُزْءٌ مِنْ حُيِآتُنا
كُنْ صَبُوْرٌ وُلَآ تَجْزَعْ فَمَآَ الْدُّنْيَآ إلَا دُآَرٍ مُرُوْرِ
سَنَعِيشُ بِالْحُبِّ ونَهْدِيْهُمْ الإبُتِسِآمَهُ㋡
فَرُبَّمَآ لَنْ يَكُوْنْوَ يَوْمَاً هُنَآْ●●







التوقيع :
طبعي , كذآ
آرقىـآ , على روس آلمخإْلييقَ
مَ هـِو مرضض |[ لكنَ آعتبرهآ ~
طنآآخخخهَ "

سآبقآآ { نـغـم }