لا اعرف لم تلك الدموع تظايق هدوء الليلً" ماخطر لي بيوما " انني كنتُ سانتزعُ تلكُ العبراتْ رغم ْانفيُ! ماكنت اضيقْ حتي انشدُ الاتساعْ يرحبُ بصدرهُ ؟ منً يدًعوُ الّثورهُ تنقلُ ذاكً الوتدْ المغروزْ في فؤادي!