فلما استوي طرفيً , لعناقْ الوصلْ مالْ ظلاليٍٍ انحنيً اولْ هلال واتيٍ الرحيل كسيحْ كحاليٍ .! الي لقاء لن يعود كالسابق . . لقد دمرت مدينتكْ باهمالي. .