أوَ يَـتحتّمُ عليّ أنْ أقـْولْ، إنّ كلَ صَباحَاتيْ بَعدك ِعَقيمَة، مَـلأى بغيْومِ لاتـُمطِر، وَخَالية مِنْ تَعوْيذاتِكْ العِشقيّة التْي أدْمنتُهَا كَدوَاء، ومِنْ أنفـَاسِكِ التيْ كَانتْ مَصدَر الِدفءَ الكَونيْ حتَى تَعوُدي!