..
..
يسعد مساك أخيّتي
موضوع عميق بأساسه وليس باستثناءاتك يعني حتى الرجل لايدخن
ولم أحب إستثناءه هنا
بعمومه أنا أحد المدخنين وهو ليس فخراً
هو بنظري تحليل بدائي انه لإكمال الرجوله لاينظر له أي مدخن بمصداقيه
لان لايوجد مدخن يكمل رجولته بالدخان بدليل أننا نتوارى عن أنظار غير المدخنين
أثناء التدخين ولانجلس بمجالس بها كبار السن والشيوخ
ولانشعلها براحة إلا مع المدخنين
هو كل مابالأمر بنظري هو أنه يعرض بشكل متكرر بالواقع والسينما
أن الزقاره مزاج وتروّق
أي شخص منفعل ياخذ زقاره يرتاح
أو أيضاً شخص ملياردير سيجارته لاتنطفئ
شخص بمكان شبابي رقص وماإليه مدخن
قد يكون نظرة الطفل لوالده وهو يدخن ينمي عنده هذه الرغبه .. خصوصا بان المدخنين
غالباً يشعرون من عندهم بانها مزااجْ أيضاً
هنا الاسباب الواقعية وليست اكمال الرجولة
ولم ارى مسلسلات تمنع عن التدخين سوى سلامتك ههههههه وقبل سنين مضت
نعم هناك أطفال بعمر 12 سنه مدخنون وهذا شيء مؤسف جداً
أما الفتيات فحلها سهلٌ جداً
أجيبيني عن هذا السؤال وسأجيبك عن حلول تركها له
المدخنه أين وليّها عنهــــا ؟
وإن كان لايعلم هل هي مدخنه أم لا
فهل هي أهلٌ للثقه التي وضعها بها ؟
وهل إقتصرت خطاياها على الدخان ؟
هنا نعود لمحاور نأخذها من هناك فتنكرها الفتيات بدلاً من شكر أهليهن وشكرنا
ويعدوننا محاربين لهن واننا لانثق بهن ونمارس الضغوط عليهن
وإن أتينا من مشكلة إحداهن يقلن ياليتنا وياليتنا ولتعلمي ان بعضهن تتعاطى الكبتاجون
والحشيش والعرق اسأل الله العافيه وتستغل بهن
أوليس لو والدها منتبهٌ لها ولتربيتها وجعلها تحت ملاحظته أوليست سلمت من هذا الدمار؟
عالي مستواها
وفكرها
وحرفها
إقبلي مروري ولو تواضع أمام شموخ حرفك