عرض مشاركة واحدة
قديم 14-10-2010, 12:10 PM   رقم المشاركة : 3
في صمتها حكاية
( مشرفة المنتدى العام والقضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية في صمتها حكاية

/

/



في صمتها حكاية ::ربما ولكن سوف نعود لاساس المشكله وهو انالمرأة

لم تعد تشعر بالامان حتى بوجود زوجهاا...

واصبحت تعتمد على نفسها وتتحمل كافة المسؤليات !!!!

سندي ::طيب لنتكَون غريبة أن تصبح كَذلكَ آليست هي نصف آلمجتمع

أنآ مع آلمرأه في ظل تلكَ آلظروف آلتي توآجههآ معآلزِوج..

عليها أن تكَآفح لتصل لأعلى آلمراتب دون أن تنظر خلفهآ

فمن خلفهآ يعتبر من أشبآه آلرجآل!!!

ولهذآآلسبب أصبحنآ آلفتيآت يخآفون من فكَره آلزِوآج

وتجدين آلأب يسأل ويسأل إلى أن يتعب من آلسؤآل

عن هذآ آلرجل ولكَن أعتبر آلمووضوع قدر يعني قدرك َ آللي بيتوجكَ ملكََه أوآلعكََس ..


في صمتها حكاية :ولكن المرأة تحتاج دوما لنصفها الآخر ليكملهاا

ولا سوف يثقل الحمل فمهما واجهت الحياة بقوتهاا هناك عقبات لا تستطيع تخطيهاا
ولابد من إيجاد حل لنعود برجالنا كما كانوارجال لنحتمي تحت جناحه ونتظلل في حماه


أريد منك كلمـــــــة أخيره تنادين بها شبابنا ؟!!



سندي : كََلمتي آلأخيره هي إلىأخوآآآآآآآآني آلكَرآم

كًَم نتمنى أن نجدكََم أبطآل بأعيننآ .. كََم نتمنى أن نرآكََم سند لظهورنآ .

كم نتمنـــى ان نجدكم عوناًلنافي مطبات الحياة التي ستهلكنا

أن كََنتم بعيدن عنــــآ آلبدآيه يآ أبطآل أن تصلحوآ من حآلكََم

لأبد أن يكون عنوان البداية أنتم ثم نكََون نحن خلفكََم ..

فأنتم أعيننآ فكََيف لو تعبت إحدى تلكَ آلعينآن لتعب آلجسد كله ..

تذكروا ذلك البيت ..قـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

فهناك من هو المعلم مربي أجيال وهناك من هم شباب يقتدون بذلك المعلم ..

فكونوا قدوة لهم وعظماء بأعيننانحن ..

ووراء كل رجل عظيم إمرأه عظيمة ولن نكون إلا بكم .. وشكراً


في صمتها حكاية : لن نكون بدونكم إلا أوراق خريف يهزهاهبوب الريح

نريدكم سند لنا ليس عبء علينا .. نناديكم عودوا رجالا لكي نعود نساء ...


نحتمي من صقيع البرد بدفء رجولتكم ومن ظلام الليل بشعاع قوتكم ...






وختامأ :: اشكر الاخت العزيزة " السـنـــــــــــــــدريلا " لاستجابتها لي

راجين من الله ان نكون وفقنا لما يحبه ويرضاه

وننتظر مشاكركتكم لناا بكل مايزيد الموضوع من فائده

الى لقاء آخر بعنوان قضيه اخرى يجري حوارها ببين عضوين اخرين .....





.......






التوقيع :