وأخيراَ أنا لا أتشرف بالانتماء إلى وسط مليء بالقاذورات والأدران مثل هذا الوسط العفن .. لا أتشرف بالانتماء لوسط غيبت فيه العدالة حتى بات المسلوب محروماَ حتى من التعبير عن رأيه.. أعتقد أن أربعون عاماً كافية خدمت النصر خلالها كمشجع وكمتطوع وككاتب ومؤلف ..
تشرفت بكم طوال هذه السنوات.. ظروفي المتواصلة تمنعني من المواصلة وأتمنى أن أعود يوماَ لأتشرف بكم .. استودعكم الله في حفظه ورعايته.. أخوكم نصراوي المجمعه..