عبدالعزيز العودة يوضح حقيقة الغرافة ويقول:
جيريتس لم يخطئ وهذه أدلتي!
كتب - أحمد العجلان
دافع المدرب الوطني الكابتن عبدالعزيز العودة عن قرارات مدرب الهلال إيريك جيريتس في مباراة الهلال والغرافة في كأس آسيا، وقال: لم يخطئ جيريتس في التشكيل أو التكتيك فالهلال دخل بأفضل 11 لاعب في حوزته ولم يكن هناك احتياط من لاعبي الوسط المدافعين الذين يستحقون المشاركة كأساسيين مشيرا إلى أن عبداللطيف الغنام موجود في الميدان والثنائي الذي ينافسه على المركز رادوي وخالد عزيز لا يستطيعون اللعب للإصابة، وبالتالي فضل جيريتس أن يتواجد خمسة لاعبين في الوسط مع الغنام وهم الفريدي والشلهوب ونيفيز وويلهامسون وأمامهم مهاجم وهو ياسر القحطاني ومن ثم الضغط على الغرافة في ملعبه.. وقال ما يعزز رأيي هو أن الغرافة لعب ب3 محاور دفاعيين وصانع ألعاب وحيد ومهاجمين اثنين وبالتالي فهو لم يهاجم سوى بثلاثة لاعبين الأمر الذي يعني بأن طريقة الهلال كانت هي الأنسب في تلك المواجهة وذكر العودة بأن شوط المباراة الثاني دخله الهلال وهو خاسر بثلاثة أهداف الأمر الذي يعزز بقاء التكتيك الهجومي دون البحث عن العودة للدفاع لأن النتيجة كانت تعادل والفريق يحتاج للفوز.
البيع يتواصل اليوم في لقاء الهلال والاتفاق
هيئة دوري المحترفين تبدأ ببيع منتجات الأندية في الملاعب
الرياض - الجزيرة
بدأت هيئة دوري المحترفين السعودي من خلال شريكها شركة (قيمي) ببيع منتجات أندية دوري زين السعودي عبر نقاط البيع (أكشاك) في الملاعب التي تقام عليها مباريات الدوري.
وسيكون تسويق تلك المنتجات على مرحلتين.. الأولى ستكون في استاد الملك فهد الدولي بالرياض وملعب الأمير فيصل بن فهد بالملز واستاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة ومدينة الملك عبدالله في بريدة ومدينة الأمير سلمان بن عبدالعزيز في المجمعة، على أن تكون المرحلة الثانية قد غطت باقي الملاعب.
وكان المتجر قد بدأ البيع بشكل فعلي يوم الثلاثاء الماضي في كل من ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة في لقاء الأهلي والتعاون وكذلك ملعب إستاد الملك فهد الدولي بالرياض في لقاء النصر والوحدة، وقد شهدت نقاط البيع إقبالا جيداً من قبل الجماهير الرياضية.
وسيتواصل البيع أيضاً في مباريات اليوم الجمعة في لقاء الهلال والاتفاق في استاد الملك فهد الدولي بالرياض.
كواليس
كان يعتقد أن ذلك الشخص سيكون أول من يقف بجانبه في وقت الشدة لقاء أفضاله عليه ولكنه أدار ظهره له وتركه وحيدا.
بعد حملات التصويت للفوز بجوائز الأفضلية بدأت حملات رفع الأحذية في وجوه اللاعبين.
ليقينه بعجزه عن تحقيق إنجاز مع فريقه لجأ إلى حيلة الشرائح وتوزيعها بالمجان للفوز بألقاب التصويت. على طريقة العوض ولا القطيعة.
بدأ المدرب ولاعبوه الأجانب الذين أحضرهم يجهزون حقائبهم استعداداً للسفر بتأشيرة خروج نهائي.
النجاح الكبير لمدير الفريق الكبير ساهم في رفض اللاعب المعتزل في الفريق الجار قبول عرض العمل في ناديه لخشيته من إجراء مقارنات لن تكون حتماً في صالحه.
البيان الأحمق جاء وبالاً على صاحبه الذي تم كف يده وإبقاؤه في موقعه صورياً.
العقلاء في النادي الساحلي وجهوا لوماً شديداً إلى من أصدر البيان كونه تسبب في فتح الملفات السابقة وكشف الامتيازات التي كان ينالها ناديهم دون احتجاج من أحد.
شرائح التصويت لم يعد لها جدوى أمام انكشاف الأوضاع السيئة التي تتطلب علاجاً حقيقياً طويل الأجل. وليس تزييف الواقع بألقاب وهمية.
لم يشارك في الضجة المفتعلة سوى بقايا فلول حقبة إدارية بائدة اشتهرت بتشجيع مثل هذه الأفعال الغوغائية.
الإداري الصغير في النادي الطموح بحاجة إلى كبح جماح حماسته المفرطة التي تجعله ينزلق في التلفظ بعبارات خارج النص.
ما زال ينتظر على أحرّ من الجمر اتصالاً يستدعيه للعمل في إدارة الفريق ولكنه لا يعلم أنه خارج حسابات الاستدعاء لأسباب كثيرة منها ممانعة اللاعبين ورفضهم لوجوده على خلفية اتهامه لهم بالتدخين بين أشواط المباريات.
قال المدرب إنه يتحمّل المسؤولية تجاه اللاعبين الأجانب الذين جلبهم. فهل سيعيد هذا المدرب لخزينته تلك الملايين من الدولارات التي أنفقت لقاء التعاقد معهم بعد ثبوت فشلهم.
وجدوا في ملاحقة الفريق الكبير والتدخل في شئونه أفضل طريقة للهروب من واقع ناديهم المر والمحزن.
حتى النادي القاري غير العربي طردهم من منتدياته بعد تطفّلهم عليه وتسجيلهم فيه للتحريض على الفريق الكبير.
الفريق الكبير سيمنحهم حرية تحديد موعد اللقاء المؤجل لثقته في نفسه ولاعبيه بعد أن قزموا هم فريقهم ولاعبيهم بعد غضبهم من قرار التأجيل الذي حرمهم ملاقاة الفريق الكبير وهو مجهد ويعاني من نقص شديد.
لم يكن الفريق الكبير يفكر فيهم ولا يحسب لهم حساباً وهو يطلب التأجيل ولكنه ينظر لما هو أبعد منهم.
غضبهم بدأ يصب على المدرب السابق للجار الذي ورّطهم في (السباك) والذين جلبهم معه.
كما هرب الكوري الموسم الماضي رفض الأسترالي هذا الموسم اللعب وبقي في منزله يتابع المباراة عبر الشاشة.
بعد موقفهم المشين الأخير وتلفظهم على اللاعبين بعد المباراة قال لبعض المقربين منه ليتهم ينفذون قرار المقاطعة الذي يرددونه قبل كل مباراة.
جماهير النادي أطلقت على مدرب فريقها الكروي لقب (زنقة) بعد النتائج السيئة الأخيرة للفريق.
جماهير النادي تؤكّد تأمين العجز المالي لن يحل المشاكل لأنه سيذهب كمستحقات متأخرة للمدربين واللاعبين فالنادي يحتاج إلى مبالغ مضاعفة لدفع المستحقات المتأخرة أولاً ثم لتغيير الطاقم كله.
لن تقوم لهم قائمة ما داموا يهربون عن مواجهة مشاكلهم ويتدخلون في شؤون الجار ويدسون أنوفهم في قضاياه.
المتخصصون يؤكِّدون أن المهدئات تسببت في تدمير جهاز الكنترول لدى عازف السمسمية فأصبح يقول كل شيء ويكتب كل شيء!