. . . المهَمِ آترِكِيْنــآ مِنْ خَفَآيآ آلقلُــــــــوب آبْتِدَآ مِنْ وصْلتِك كِلّ شِعر المَدِيْح أَيُّ مُفرَدَةٍ تَملِكَ يَآ رَآيِقّ آلخُبَر؟! حَرفُكَ مُبهِرٌ وَنَصُّكَ ذُو صَخَبْ لكَ الخَفقُ وَالحَرفُ اِحتَواءٌ وَمَقَرّ وَ صَحّ آلرَّبُّ نَبْضُكَ