عرض مشاركة واحدة
قديم 08-09-2003, 11:42 AM   رقم المشاركة : 3
كسير الخواطر
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية كسير الخواطر
 






كسير الخواطر غير متصل

الترجمه هي



الصّليبيّ

كتب كريس دي برف


ماذا أنا يعمل بعد ذلك ؟قال الأسقف إلى القسّيس,
قد قضيت حياتي بالكامل أنتظر, أعدّ لل
الوليمة,
و الآن تقول أنّ القدس قد سقطت و مفقود,
قد استولى ملك المسلم الوثنيّ على المقدّس
الصّليب ."



ثمّ القسّيس قال آه أسقفي, يجب أن نضعهم
إلى السّيف,
للاللّه في كلّ رحمته سيجد فقط يكافئ,
للنّبلاء و الآثمين, و فرسان من جاهز
اليد
الّذي سيكون اللورد صليبيّ, أرسل الخبر طوال الوقت
كلّ الأرض,

القدس مفقودة,
القدس مفقودة,
القدس مفقودة,



يا إلهيّ, الزّيادة على تلّ, في بلدة القدس,
هناك وقف صلاح الدين, ملك المسلمين,
الدّعارة و الشّرب و التّشخير و الغرق, من كلّ جانب
هو جيشه كذب,
مضمون علمًا بأن هم قد نجحوا,,

جاء رسول, الدّم على أقدامه و الجرح في ملكه
الصّدر,
يجيء المسيحيّون !قال, قد رأيت
صليبهم في الغرب,
في صلاح الدين غضب مضروبه بسكّينه
و قال أننيّ أعرف أن هذا الرّجل يكذب,
يتشاجرون كثير جدًّا, المسيحيّون استطاعوا أبدًا
اتّحد !

أنا منيع, أنا الملك,
أنا منيع, و سأفوز ..."


انغلق جاءوا, جيش ريتشارد ليونهيرت,
مارسing بالنّهار و ليل, مع الجنود من كلّ
الجزء,
و عندما انتاب الصّليبيّون الجبل و هم
انظر القدس,
سقطوا إلى ركبهم و صلّوا من أجل تحريرها,

بدءوا المعركة في الفجر, يأخذون المدينة ب
العاصفة,
مع الفرسان و الرّماة و محرّكات الحرب,
اخترقوا أسوار المدينة,
كان الوثنيّون يطيرون و يصرخون و يموتون,
و كانت السّيوف المسيحيّة قويّةً,
و صلاح الدين جرى عندما سمع أغنية نصرهم,

نحن منيعون, اللّه هو الملك,
نحن منيعون, و سنفوز !"



ماذا أنا يعمل الآن ؟قال وايزمان إلى الأحمق,
قد قضيت حياتي بالكامل أنتظر, للإيجاد ال
القاعدة الذّهبيّة,
رغم أن القرون قد اختفت, الذّاكرة حتّى الآن
البقايا
لهؤلاء الأعداء معًا, استطاع هو تلك الطّريقة
ثانيةً ؟"

ثمّ الأحمق قال آه أنت رجال حكماء, تعمل فعلاً
أنا ضحكة,
بخطابك للإقناع الشّاسع و البحث
خلال الماضي,
هناك فقط طمع و شرّ في الرّجال الذين يحاربون
اليوم,
منذ وقت بعيد قد ذهبت أغنية الصّليبيّ بعيدًا,



القدس مفقودة,
القدس مفقودة,
القدس مفقودة ...
القدس ."


ارجو اني ترجمتها بالشكل الصحيح

وارجو ايضا ان تعم الفائده على كل الاعضاء

تحياتي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة