تشتاق لَك يديني .. وأحتاج لَك منْ برد الشتا ، تشعل ضلوعَك تدفيني ’ وتطفّي حنيني .. وتسّكن رجفه روحي .. و كِل هاجس لِـ خوفي ، وتروي بحبك ضَمى جُوفي .. عَرفت وشْ فِيني ؟ سَكنت فيني غَصبْ مَاهو بِـ يديني .. ! [.]