..
..
سيف وقلـمْ
قراءةٌ أفخر بهـــا .. من شخصٍ قرأته وتلهّفت لشعـره من قصيدة واحدهْ
بالفعل النص عميقْ وبكلّ بيت مغزى ووجهه
لم أجد بدايةً لهذه التساؤلاتْ أو أن أسميها إلا بأنه سؤال مجنونْ
وقد يكون المدخل الأنسب بنظري ..
وبالفعل أول سؤالٍ كانْ عن تجاهل الذنب والعذر " طيش "
احياناً حينما تجيب عن ذنبك بعذرٍ مفصّل لايقبلْ وتناقش به .. أما هذه الكلمة
لاتسال عن ماأذنبت والسؤال هل ( العذر أقبح أو أكبر من الذنب ) وتفسيرها تبعها
فحاولت الإستمرارْ من منطلق خطأناْ بمعذرة الطائشْ لسبب اننا كلنا نطيش إجماعاً
نرفع أحد ويجاوب الرفع تهميش
بالفعل لاترفع شيء إلا على حساب شيءٍ آخرْ
,/
دآآئمــاً يقولون بأن الطير يطير بجناحين وكان لي سؤال مجنون آخر
قلنا الجناح يطيّر الطير يالريش
طب لانتفنا ريشهم هم يطيرون ..؟
طبعا لم ننتف الجناحْ بل نتفنا الريشْ ؟
قالو أيضاً
البندق اللي ماتصيب تدوش ..
وأيضاً
الضربة اللي ماتصيبك أو ماتميتك تقويك
تناقض وإستفهامْ
هنا يتضح لي بأننا
نضحك علينا ونركب العرش تعريش
تعريش أي بفعل فاعل على وزن منصب تنصيب
وبما أنه تعريش إذا
نحن
نقرا القمم مقلوب ونشوفنا ويش
فوق البشر واعلى الامم طالعه دون
صورة لقمة وقاع بالمقلوب يصبح الـ عكس
سؤال وتوضيح وجهه
هو ينتصر بالمعركة عقل أو جيش ..
يامجندين العقل في خدمة الهون أو الهوان أو الذلْ
وياصاح إرفع راسك ان كنت بتعيش
الناس تنقص ولا لـ نقصك يشوفون
بالتأكيد لاننا نريد أن تقول غيري ينقص وانا ازود ولن تصبح تزود مادامو يرون نقصك
أو ينصفق درويش وتبكي دراويش
يعتبرون .. من عبرةٌ لمن لايعتبر
سيف وقلم
أثريت وأنرت فكراً وقلمــــاً
لاحرمني الله مروركـ
ياملكْ