أنَا وَجَّهة الحَدِيثُ لَكَ هَذَا لأنَّكَ صَاحِب المَوضُوع .. ولكن حَاضِر ولايهمّك
فَفِي القَادِم من الأيَّام لَن أوجهه لكَ .. وسَأجعله موجَّه للعَامَّة ..
هَذَا وتَقَبَّلت وُجهَة نَظرك بِصدرٍ رَحب ورِبَاطَة جَأش وكُل عَام وأنتَ بِخَير
وَلا أزِيد؟!
/
/
إنتـَــر