تمر الطيوف المهاجره
تستقر في الذاكره
لتقلب صفحات الأطلال
لا يوجد سوى الصورة التي كان بروازها القلب
وحينها . . تكون البداية بالكتابة :
في صورتك أكتب أنا دايم هواك
**********غــالي ولا مثلك ابــد غــالي حبيـــب
قلبي ابد في غيبتك لا ما نساك
**********بـــذكر ليالي عشرتك دايــم قريــــب
،
،
وبعد الذكرى تكون النتيجة /
أسهر وأنادي خافقك واحفظ غلاك
**********غالي ولك فــي داخلي حب رهيـــب
،
،
والمنــاداه /
ياساكن عيوني وأناموت بثراك
********** أعشق ليالي ( شوقنــا ) وانــت الطبيــب
،
،
مرورا ً بحالة العلاقة الطردية /
بلسم حياتي والهنا يبقى هناك
**********تفرح( وانــا ) من فرحتك فــرحي يصيــب
في صورتك شمس العمر عالي سماك
**********وكل البشر في شمسنا دايــم تهيـب
،
،
والعودة إلى أدراج الصور . . والذاكره /
ياصورة عيوني وانا حبي دواك
**********وإنت الهنا لعيونــي وعمـــري تجيــب
في داخلي يا خافقي أكتب هواك
**********شوقي ولا مثلك أبـد يبقـــى حبــيــب
:
:
:
دكتورتنا
ملكة الخواطر
وقصيدة
فيها من الحس الأنثوي
الذي يصعب على الرجل كتابته
قصيدة ، ،
تثبت للجميع أننا في
حاجة إلى الأقلام النسائية المخملية
قصيدة ، ،
قرأتها / تنفستها / وعشقت طريقة سردها
قصيدة ، ،
كانت أنشودة مطر لا يغنيها سوى المرهفين حسا ً وحرفا
( ملكة الخواطر ، شكرا ً من القلب على ما خطت أناملك باحساسك الغير )
وكل عام وانتي بالإحساس والخير متوشحه
عوااافي فديتك
: