..
..
* إغتصاب سيدة مصرية مسنّه من قبل رجــــال الشرطة وبسيارة الشرطة
*
وصلني خبراً عن هذه الحادثة وتابعت الفيديو للبرنامج الذي
أتاح للسيدة أن تبين تفاصيل الحادثه الشنيعه
وهي تتكلم إلتمست بهــــــا أنها تعلم وتتيقن بأن الضحايا أكثر
ومن البديهي إن فكرنا بعقولنا المنطقيّه أنها ليست أول مرة
بل الصمت هو ماجعلهـــا تزداد لدرجة انه تمادى رجال الشرطة
وبزيّ رسمـــي وبسيارة رسمية على فعل الفاحشة إكراهاً
وسرقة ماتحملة من مال وكمال ..!
سيتراود إلا أذهان المفكر الاجتماعي ..
كم ضحية من رجل عادي الا بنت عاديه
وكم ضحية سكتت ليكون المتوقع الصمت
وكم عدد الضحايا التي جعلت الشرطة لاتتوقع الكلام
وكم من شرطي قبل هؤلاء فعل بنساء ضعاف حتى تمكن من الفعل بمسنه
قضيّة إجتماعيه وسأربطهــــا بقيادة المرأة ..
وسيقولون لي تربط أموراً بأمور لاتعنيها بشيءْ
وكنت سأقول وسيقولون ولكن لمــــنْ ...!
أتيت لأتصفح قِدر ساخن قد أجد ان التحريك "الشد والجذب "
والنار " الافكار المتواردة والإقناع والإقتناع " قد قامت بتسوية الطبخه "القضيّة اعلاه"
فلم أجد بالقدر إلا (زوجة تريد زوجاً " رخمه " وزوجة تريد أن تجوب الشطآآن "
"
وبحرية كامـــلة أي انها " سيدها قيدها "
وخلع عباءه , وضرب الرجل لامرأته , ومساواة
وللأسف أن النار كانت هادئة جداً لدرجة انك لاتتوقع نضوجها أبداً
فأخذت السبون " الملعقه " لأرتشف وأتذوّقْ فأعجبت ببعض الطعم "دققو ببعض "
فسألت عن المقادير من باب الفضول وتصورو انهم لايعلمون مايطبخون
كلهـــا مقادير مستوردة والحقوق محفـــــوظة .....؟
فإنتبهت أنني أمسك القدر المكتوب علية أحذر فإنه ساخــــن ....!
بدون " بيـــز " والبيز ( هو قطعه قماشية تقي اليد من الحرارة الحارقة ...! )
فإبتسمــــــتْ .... !
وقلت
لله ياســــــــــــــاخنْ
والله من وراء القصد