قدر وصمتت ابتسامة الفرح على شفتاي فألجمت كل حروفي وتركتها فقط تأن ويسمع أنينها على حد الورق وإنصات حد الذهول لي مقطوعة أطالت العزف وكان عزفها ضربًا من الخيال كوني بخير الناي