\ / أذكر كنت أسويها والحمد لله ولا مره طحت وأحيان يديني بجهه ورجولي بجهه وأطلع لآخر السقف طبعن مو الباب تكون طوفتين متقابله زي الممرات لآحد يستغرب كنت من حقين الجمباز وأنا صغيره ومن عقب مآطحت وتعور إبهامي حرمتهم من إنجازاتي البطوليه وطلعت من الفريق