..
..
مدى
يسعد صباحك وصباح العُمّالْ الذين حكمو علينا بمفارقتك
شهرٌ وأكثر ...
كنت سأستطرد بالحكمة الغربيه وتفاصيلها اللي تقول إخدم نفسك بنفسك
ومدلولاتها ولكن إفتكرت أني ضيف ويابخت من زار وخفّفْ
أولاً .. وثانياً .. وكل مافي الأمر يسعد صباحك
الغيابْ أنا لاأؤمن به إكراهاً
لأن بهذا الوقت لايمكن لشخص ان يغيب عن تواصل إلا برغبتهْ
وكل له ظروف أنا لاأعني الغياب الغير مستمر لكن لمده طويله سيكون هناك
فراغ لطمأنة قلوبنا وإستلام ورود سلامنا
وصدقاً لن تنقطع لأنكي شخص يستحقْ بكل ماتعني الكلمة من معنى
فكرٌ وحضور مع قلته إلا انه مثري ومؤثر
ولااخفيك أني إطلعت على حوارات لك بالعام بموضوعٍ دعيت له وقرات ردا
أثار بي ان أستفهم ..؟
لم حصرتي نفسكي بشعرٍ لاأكثر ..
ولم لاتتواصلي كثيرا بأماكن عده
مدى
حبّيت أسلّم وأعظم السلام بعد
وسأضع قصيدة راقت لي ولااعلم شاعرها
يسعد صباحك
وترجعين بالسلامه