عرض مشاركة واحدة
قديم 01-09-2003, 06:22 PM   رقم المشاركة : 1
أميــ الشوق ــر
Band
 





أميــ الشوق ــر غير متصل

أرجو من ألأخوان المشاركة في هذه القصة

سأحكي لكم قصة مؤثرة للغاية وهي حقيقية قد يكون فيها شئ من الزيادة
ولكن لن تؤثر على لب القصة(المأساة) بإذن الله:
يحكي لي أحد المشائخ : انه اتصلت به فتاه تشكوا له هموماً ألمت بها قائلتاً:
مرهً وهي خارجه من المدرسه عندما خرجت من باب المدرسة سمعت صوتً
مسجل سياره مجاورة للمدرسة ينطق بالغناء الصاخب الماجن فقام صاحب السيارة
يعاكسني لم أرد علية تكرر هذا الحال مراراً حتى أتى ذلك اليوم المشهود حيث
رمى إلي ورقة عرفت أنها أنها رقم هاتفه فأخذته ليس من أجل أن احدثه لابل
من اجل أن اعطيه احد إخواني أو ابي لكي يتصل به ويعرف ماذا يريد ولكي يُهزءة ويهددة فقلت في نفسي لماذا لاأكلمة أنا فأخذت سماعة الهاتف ويداي ترتعش من شدة الخوف رد الشاب نفسه في البداية بدأت غاضبة صاخبة فهدأها ذللك الشاب ذلك
الذئب البشري فأسمعها كلاًمأً لم تسمع في حياتها مثله فسكت السماعة وهي
خائفة تقول لم أقدر أن أنام تلك الليلة بين تأنيب الضمير وكلام ذلك الشاب فعشقت
لأن كلامه صادف قلباً خاوياً ضأعاً فارغاً ، فأصبحت تهاتفه بالساعات الطوال
فصارت تسبح مع أسلك الهاتف في بحر الحب و الغرام تقول الفتاه كلما خرجت
من المدرسة ورأيت ذلك الشاب في سيارته أكاد أجن من شدة الفرحة ، اتصل علي في يوم من ألأيام يطلب مقابلتي رفضت في البداية فقال لها ذلك الذئب البشري انه سوف يتركها ويقطع علاقته بها فكادت الفتاة ان تجن فرضخت وقبلت تلك الفتاة
فتقابلا في فناء المنزل في يومٍ مشهود ،ومرت ألأيام وزاد معها العشق والغرام وطلب الشاب يوماً آخر من الفتاة أن يخرجى سوياً فقبلت الفتاة لأنه قد ذهب زمن الرفض ،فذهبت في ذلك اليوم موهمتاًأهلها أنها في المدرسة فذهب بها إلى الشقة الموعودة مهماًأنه سيذهب بها إلى الشقة من أجل أن يتفهما في مسائل الزواج موهماًالفتاه بهذا فصدقته فدخلى الشقة ماهي إلأ لحظات حتى قام بغتصابها وهتك سترها وفض بكارتها فخرجت الفتاة تركض في وضع مزري
تقول الفتاة: قضيت 10 أيام لم أضق طعم الراحة والطعام لقد فضحني لقد إغتصبني لقد بعتوا شرفي وعفافي .هذه.هذه إحدى ضحايا الهاتف............
"سبحانك اللهم وبحمدك ,أشهد أن لا إله إلا أنت ,أستغفرك و أتوب إلــــــــيك"