عرض مشاركة واحدة
قديم 06-07-2010, 05:04 AM   رقم المشاركة : 10959
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اقف متأمله الماره على شوارع الحياه
فلكل شخص قصه وحكايه ولكل رووح
بدايه والغالب بدون نهايه تائهين او ربما
ضائعين ينتظرون رحلاتهم على محطات القدر
فالكثير منهم من يريد الرحيل من محطة الأنتظار
حاصلآ على مبتغاه والكثير من مل الأنتظار
وأستسلم للحزن فأنتصرت غيوم الحزن
عليه حتى لم يعد يطيق الحياه
ومنهم من لازال يؤمن ان هناك
بصيصاً من الأمل قادم من بعيد


مـ الشوق ـلاك