. . ،صَريرُ البَابِ يَحتَلُّ أذنيْ ..هَل حَانَتْ لَحظَةُ الفرَاقْ !أمْ قُتلَ اللقَاءُ على عَتَبَةِ بابٍ مُواربْ ؟ رّعى الله أيامك سراب..