ابشر واسعد ، وتفاءل واهدأ بل يقول : عش الحياة كما هي ، طيبة رضية بهيجة .
هذا الكتاب يصحح لك أخطاء مخالفة الفطرة ، في التعامل مع السنن والناس ، والأشياء والزمان والمكان .
إنه ينهاك نهياً جازماً عن الإصرار على مصادمة الحياة ومعاكسة القضاء ، ومخاصمة المنهج ورفض الدليل بل
يناديك من مكان قريب من أقطار نفسك ، ومن أطراف روحك أن تطمئن لحسن مصيرك ، وتثق بمعطياتك
وتستثمر مواهبك ، وتنسى منغصات العيش وغصص العمر وأتعاب المسيرة
" لآتحزن "