كفَاكَ تُسيل لُعَاب قَلبِي
بِربك
لَا تُقارعنِي ب كؤوسكَ المَخمُورة بِمَاء فَمِي
وأخبِرنِي
كَيفَ يَهتَدِي صَوتَكَ الضال فيَسكُن أُذُنِي ..؟
وَمَن ذَا رَسُولكَ الذِي يُخِلُ نَبضَ قَلبِي المَفْجُوع
ويُعَرِي صَوتِي المَحبوس بِ صَرخَة ..؟
كفَاهَا
جيُوش اليقين تَأتِينِي بِكَ زَرافَات .. زَرافَات
أغمِضْ عَينِيّ الليل المُرهَقَة سَهَرَاً
قَبل أن تَستَدِير إليكَ رؤوس النِسَاء
فَ يَرَون وَجِهِي بَينَ عَينَيك ..
وإيَاكَ أَن تَدُس وَجهِكَ بينَ مَلَامحِي ..
ف يُقْفِي عَن ضِلعِي الرِجَال ..
..