..
..
يقولونْ
أنّ الشُعراء مهايطيّه
فخطر ببالي قصة وفاة المتنبي
هل كان مهايطيّاً
وقد قيل إن أبا الطيب لما رأى كثرة رجال فاتك وأحس بالغلبة لهم أراد الفرار فقال له غلام له : لا يتحدث الناس عنك بالفرار وأنت القائل
فالخيلُ والليلُ والبيـداءُ تعرفنـي
والسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقلمُ
فكر راجعاً وقاتل حتى قتل سنة 354 هـ
فعاد لأنه ليس بمهايطي
أم لأنه مهايطي
الاستفهام يقع خلف ..
هل نحن مهايطيه .. ؟
أم هم لأني لست بشاعر