اختلاف الود
الا نجد بِضعًا من لحظة توقف
نعيد فيها ساعات تصمت فيها
العقارب لتمنع ضجيج الوقت
وهو ينبئنا بانهُ مضى وساعات
الاقتراب دنت ومازال الألم باقي
مكانه وكأنهُ تجمد عند تلك اللحظة
أختلاف الود
لن أسكب المزيد من حروفي
على هذا الرونق وهذه الكلمات
التي تعالت بتراتيل حروفها
فسطرت أبداع راقني بوحه
واستوقفني حبرهُ
كوني بخير
الناي