لِمَاذا ؟ دائماً نَظّهَر بِمَلامِحَ تَخّتَبّئ وراءَ حَقِيّقَه لاتُحَبِذّ العَلَنّ فَ /عِنّدَمَا نُسّئَلّ عن اشّخَاصّ نُحِبّهم [هل تُحِبوّنَهُم] نُجّيبّ بالرفضّ وبِشِده وعندما نُسّئَل عنّ اشّخَاصّ لايَعّنّون لنا شيءّ نُجّيبّ بِرَفّض مُعّتَدل
استغفر الله العظيم وأتوب اليه