ما للرِّياحِ تَهُـبُّ فـي الدُّنيا ويدرِكُها اللُّغوبْ إلاَّ رياحي فهيَ جامِحَةٌ تَمَـرُّدُهَـا عَصـيـبْ ما لي تُعَذِّبني الحيـاةُ كأنَّني خلْـقٌ غَريـبْ وتَهُدُّ من قلبي الجميلِ فهلْ لقلبي مِنْ ذُنـوبْ