صبآحَ الشَوق يآ شوقِي ، صبآح من الندى ما سآل
صبآح يعطر النسمه أذا " مريتَ " في بآليٌ . .
تبدد وحشه أيآمي بشُوفك يسْتجيب الفآل
وتبدآ في صبآحاتيٌ مَرآسم طيفْك الغآلي ،
وأقول أشرَب وقهوُينيَ من أنفآس الندىَ فنجآل
حضوٌرك في صَبآحآتيٌ غَرامٍ ينعِشْ أوصَآليِ "" ،