تدريْ متىْ ( العبرَه) تجيْ غيض و تحير ! و أحسهآ ب حَلقيْ سوآت آلقزآزه لآ جيت تنشدنيْ عَن الحآل , ونصير مثل (آلقتيل ) وقآتله ب الجنآزَه !