مُنْذّ الَبارِحَة وأنَا أبْحَثْ عَنْك فِي كُلْ مَكَانْ تَقَع عَيّناَي عَليّه ..
بَحَثّتْ عَنَكْ حَتّى تَحْت وِسَادَتِي ، ،
لا أعَلّمْ لِماَذا كَان يُخَيّلْ إلَّيّ بَأنَكَ تَودّ اللّعِبَ مَعِي وَالإِخْتِبَاء عَنّيِ لـَ تّعِيشْ
مُتّعَة النَظَرَ إلّيّ وأنَا أنَادِيك وأبَحَثُ عَنّكْ !
صَدّقّنِي .. مَا زالَ بَحّثِي عَنّكَ مُستَمّراً
أُقْسِم لَكَ بِكُلّ مَا أمِلّكْ مِن إيِماَن بالله بَأننّي إحْتَجّتُ لَكَ باِلأمْسّ كَثيراً كَثيراً كَثيراً ..