اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحراء ما زلتُ كما كنتُ شاها أذبح بكل ارتدادة رمش جميع نساء الارض لأبقيك الانثى الوحيدة الخالدة في العين ما زلت كما كنت أصفف القوارير ليلة أنس من الماء الى الماء يُعرضن علي فمن تشطح و من تردح و من تعصر شرابا من توت الارض و أخرى تهتك شجرة التفاح قيان قليلهن من تطرب وما من واحدة تشبهك فأنتِ زهرتي قيد الحياة لا تلهيني عنك العيون لا تستهويني القدود النضيدة لا الكواعب لا البض لا الكلثوم و لا الغداف المرسل و لا العطر الدواخ القديرة المبجلة شاعرتنا الالق صاحبة اليراعة اللامعة ملكة الخواطر و اول الرجال كان و آخرهم سيكون لا غرو فالملكة جبلت على وفاء الطبع كيف لا تكون وفية العشق ملكتنا المبجلة و هكذا ارتدت سهرتنا في الود وشاح الاحتفال فبكل الوان القزح زف الينا القمر هذه الباذخة كل الشكر لك ملكتنا و تقديري لك و الاجلال . وردة تقدم الروح على طبق من النور ترتل ثرثرات الغرام بفن وحرفنه تبدع في مجادلة المشاعر تمتزج مع الأحاسيس بفن هي رحلة الشوق الساكنة بنا هي أغنية الروح الخالدة في قلوبنا لاترحل إلا وعطرها يغرقنا تبكي قطرات الندى على وجنتيها لتبقى كما هي محلقة في مشاعرنا تعانق قلوبنا بفن وحرفنه وتلتف حول أرواحنا بكامل الشوق هي لحظات العمر الباقية أزلية لا تغيب أبدا باقية مدى الحب مابقي أزلية الشوق اللاغائب هنا تبقى كل الكلمات ويرحل الضيق من صدر المكان لتكون أنت فارس الموقف الصحراء وبكل شموخ حاضر وبكل رجولة متواجد لأنك فارس المعنى وسيد الموقف لك جل إحترامي وتقديري لك كل الود يا فارس الود