~ همي دمعة أمي~
في لحظة شرود الذاكرة رحلت
مع كواكبً حملت أطراف أسمها
وغرقت في تسابيحها فعزف لحن الهيام
وتناثرت من حولها الكواكب وعانقتها
فـ أفلت كُلها عندما همست
~ همي دمعة أمي~
أن كان الجمال موجود
فهو لوجود رزاز حبرك
وأن كانت الروعة متناهية فهي
لرقة بوحك
فشكراً بحجم قلبك وحضور قلمك
لك الورد وعبيره
الناي