للاسف الان اصبح كل من هب ودب يفتي عالم وغير عالم
الفتوى شأنها عظيم
وقد كان
السلف يتدافعون الفتوى ، كل منهم يحيلها على صاحبه، طلبا
للسلامة والخلاص من تبعاتها .
قال الإمام
أبو حصين عثمان بن عاصم الأسدي الكوفي : إن
أحَدهم لَيُفْتِي في الْمَسْألة ولو وَرَدَتْ على عُمَر لَجَمَع لها أهْل
بَدْر !
لاأويد مافعله الشباب من تهجم على بيت الغامدي وكان الاولى
ان يواجهوا الحجه بالحجه لاأن يتقمصوا دورآ يتصف بالهمجيه وبعيدآ كل البعد عن تعاليم ديننا الاسلامي
المحتار
وفقك الله لما تحب